أسباب الرزق

الصحيح فى اسباب زيادة الرزق
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما اشتهر من أحاديث فضل سورة الواقعة فى منع الفقر وجلب الغنى غيرررررررررر صحيحة وهى بين ضعيفة وموضوعة
اما الصحيح فى اسباب زيادة الرزق
أولاً: الاستغفار والتوبة، قال الله تعالى: ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً . يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُمْ مُّدْرَاراً . وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَاراً )نوح:10-12
ثانياً: التوكل على الله، ((لو أنكم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً وتروح بطاناً)) - صححه الالبانى
قال الله تعالى: ( وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلّ شَىْء قَدْراً ) الطلاق:3
ثالثاً : المتابعة بين الحج والعمرة، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله : ((تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب، كما ينفي الكير خبث الحديد)) - صححه الالبانى
رابعا :قال رسول الله : ((من أحب أن يبسط له في رزقه ويُنْسَأ له في أثره، فليصل رحمه)) رواه البخاري.
خامسا : الإنفاق في سبيل الله، قال الله تعالى:وَمَا أَنفَقْتُمْ مّن شَىْء فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ [سبأ:39]. روى مسلم في صحيحه عن النبي قال: يقول الله تعالى: ((يا ابن آدم أنفِقْ أُنفِقُ عليك))
سادسا: من أسباب الرزق ومفاتيحه، الإحسان إلى الضعفاء والفقراء. وبذل العون لهم، فهذا سبب في زيادة الرزق وهو أحد مفاتيحه، قال رسول الله : ((هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم)) رواه البخاري.
سابعا : الادعية والاذكار
- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا إذا أخذ أحدنا مضجعه أن يقول اللهم رب السموات ورب الأرضين وربنا ورب كل شيء فالق الحب والنوى ومنزل التوراة والإنجيل والقرآن أعوذ بك من شر كل ذي شر أنت آخذ بناصيته أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء والظاهر فليس فوقك شيء والباطن فليس دونك شيء اقض عني الدين وأغنني من الفقر
صححه الالبانى
- ألا أعلمك كلمات ، لو كان عليك مثل جبل صبير دينا أداه الله عنك ؟ قل : اللهم اكفني بحلالك عن حرامك ، و أغنني بفضلك عمن سواك
حسنه الألباني
- اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل ، والجبن والبخل ، وضلع الدين ، وغلبة الرجال
صحيح البخاري
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
الصحيح فى اسباب زيادة الرزق
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما اشتهر من أحاديث فضل سورة الواقعة فى منع الفقر وجلب الغنى غيرررررررررر صحيحة وهى بين ضعيفة وموضوعة
اما الصحيح فى اسباب زيادة الرزق
أولاً: الاستغفار والتوبة، قال الله تعالى: ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً . يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُمْ مُّدْرَاراً . وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَاراً )نوح:10-12
ثانياً: التوكل على الله، ((لو أنكم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً وتروح بطاناً)) - صححه الالبانى
قال الله تعالى: ( وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلّ شَىْء قَدْراً ) الطلاق:3
ثالثاً : المتابعة بين الحج والعمرة، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله : ((تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب، كما ينفي الكير خبث الحديد)) - صححه الالبانى
رابعا :قال رسول الله : ((من أحب أن يبسط له في رزقه ويُنْسَأ له في أثره، فليصل رحمه)) رواه البخاري.
خامسا : الإنفاق في سبيل الله، قال الله تعالى:وَمَا أَنفَقْتُمْ مّن شَىْء فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ [سبأ:39]. روى مسلم في صحيحه عن النبي قال: يقول الله تعالى: ((يا ابن آدم أنفِقْ أُنفِقُ عليك))
سادسا: من أسباب الرزق ومفاتيحه، الإحسان إلى الضعفاء والفقراء. وبذل العون لهم، فهذا سبب في زيادة الرزق وهو أحد مفاتيحه، قال رسول الله : ((هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم)) رواه البخاري.
سابعا : الادعية والاذكار
- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا إذا أخذ أحدنا مضجعه أن يقول اللهم رب السموات ورب الأرضين وربنا ورب كل شيء فالق الحب والنوى ومنزل التوراة والإنجيل والقرآن أعوذ بك من شر كل ذي شر أنت آخذ بناصيته أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء والظاهر فليس فوقك شيء والباطن فليس دونك شيء اقض عني الدين وأغنني من الفقر
صححه الالبانى
- ألا أعلمك كلمات ، لو كان عليك مثل جبل صبير دينا أداه الله عنك ؟ قل : اللهم اكفني بحلالك عن حرامك ، و أغنني بفضلك عمن سواك
حسنه الألباني
- اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل ، والجبن والبخل ، وضلع الدين ، وغلبة الرجال
صحيح البخاري